يخلق من الشبه أربعين، هذا المثل ينطبق بحذافيره على شبيهة الفنانة ريهام عبد الغفور، التي تشبهها حد التطابق حتى أنه لا يمكنك التفريق بينهما.
الفتاة الظاهرة في الصورة ليست الفنانة ريهام عبد الغفور، وانما فتاة تروج لإعلان يدعو للدين المسيحي، مع تعليق:”هل يساعدني الله..سيتجاوب معك”، وبالدخول على الموقع الذي تعلن عنه الصورة، سيأخذك إلى موقع يتحدث عن الدين المسيحي.
ريهام نشرت الصورة قبل ذلك، وعلقت: “دي مش أنا دي واحدة شبهي بس غالبا شبهي أكتر مني”.
الغريب إن ريهام نشرت من قبل صورة لشقيقتها ريم، والتي لا تشبهها مثل شبه هذه الفتاة بها، حيث ظهرت “ريم”، في الصور وهي ترتدي الحجاب وتشبه “ريهام” في ملامحها، وعلقت الأخيرة على الصور قائلة: “أطيب وأحن كائن حي على وجه الأرض،️ أختي كل سنة وانتي طيبة حبيبتي”.
إذا كنت تري الشبه كبير بين ريهام وشبيهتها، فانت لم تري شبيهة هيفاء وهبي، السورية رولا منصور، رولا التي تصف نفسها كإنفلونسر، وتقيم حاليًا في دولة الإمارات العربية المتحدة، ظهرت في فيديوهات عديدة تنصح الفتيات ولكن الجمهور كان يعلق على شكلها الذي يطابق هيفاء، أكثر من اهتمامه بأي شيء تقوله، التطابق بين هيفاء ورولا جعل البعض يتكهن إن رولا خضعت لعمليات تجميل لتصبح أكثر شبها بالفنانة اللبنانية.
في الصورة التي تظهر أمام من هي هيفاء وهبي ومن هي شبيهتها.؟؟، ربما ما يسهل الأمر هو وشم العين التي تضعها هيفاء وهبي على ظهرها، لكن ما عدا ذلك يصعب التفريق بين الثنائي.
لكن رولا، أوضحت إنها شبيهة بهيفاء وهبي دون تدخل منها، وقالت: “سعيدة بالشبه بيني وبين “وهبي” خاصة إنني أحبها، ولم ألجأ لعمليات التجميل لأصل لهذا الشكل.
من هي ريهام عبد الغفور ؟
وتعيش الفنانة ريهام عبد الغفور حالة من النشاط الفني، حيث قدمت دور ضحى في مسلسل وش وضهر مع إياد نصار، و دور جيهان في مسلسل منعطف خطر بطولة باسم سمرة وباسل خياط، ودور شيرين في مسلسل “الغرفة 207″، ثم مسلسل الأصلي، وشاركت في رمضان بمسلسل “رشيد”، كما ظهرت كضيفة شرف في مسلسل اللعبة الجزء الرابع، بنفس الشخصية التي ظهرت بها في مسلسل اللعبة فيما يعرف بالـ الكروس أوفر،كما تنتظر عرض فيلم ليلة العيد من تأليف أحمد عبد الله وإخراج سامح عبد العزيز.
وقال الفنان أشرف عبد الغفور في برنامج “بيت العيلة”، إنه تزوج من السيدة شمعة، وأنجب منها تامر وريم، وقررا التوقف عن الإنجاب، حتى يتمكنا من تربية الأبناء بشكل جيد، وأوضح: “كان عندي تصوير في برلين الغربية، وكنت متعاقد على سباعية ومسلسل، ومدة التصوير طالت، فجاءت لي زجتي، وكانت برلين كلها ثلوج في هذا الوقت، وجالي خبر إنها حامل في ريهام، واللون الأبيض في تلوج برلين اتحول بالنسبالي لأسود، وريهام جات غلطة ولما عرفت إن مراتي حامل فيها كان يوم أسود، لكن يوم ولادة ريهام كل القلق زال وتحول لشئ أخر”.
